خواطر.. مصطفى إبراهيم.. ”  الصوت الذي يعلو المعركة  “

 

لا أود أن استصحب مقدمات أو استعادة ماضي لكن عطفا على راهن مُعاش و معلوم للناس بالضرورة.

من المستفيد من هذه الأحداث لا أحد من أبناء الوطن الواحد هناك جهات لها أغراضها؟!!

لعن الله السياسة وأهلها.!!

الجيش والدعم كلهم أبناء السودان!!

و الخاسر الوحيد الوطن!!

لا وساطة خارجية نقبلها ماذا فتت السودان سوى الوساطات والايادي الخارجية الممدودة بسوء ولم تكن يوما ناصعة البياض!!

 

لا أتمنى أن يحدث السيناريو الذي نخشاه وان تتحول هذه المعركة لمعركة جهوية وإسنية والبيئة السودانية لديها من الهشاشة الشئ الكثير وبيئة خصبة لجدليات المركز والهامش!!!

 

اتمنى من الحق سبحانه أن يحفظ السودان وأهله وان يحقن الدماء لأننا في أشد الحوجة لهؤلاء الرجال من الجانبين زودا ودفاعًا عن السودان وأهله.

 

#مصطفى ابراهيم✍🏽

التعليقات مغلقة.

يستخدم هذا الموقع ملفات تعريف الارتباط لتحسين تجربتك. سنفترض أنك موافق على ذلك ، ولكن يمكنك إلغاء الاشتراك إذا كنت ترغب في ذلك. قبول المزيد