كلمات صريحة… بدرالدين الباشا.. مجهود راح في الفاضي
حاجة مؤسفة شديد محبطة بعد المجهود الكبير في مشوار الهلال ببطولة اندية سيكافا يخرج الفريق من الدور قبل النهائي بضربات الترجيح ويوزع البطولة خالي الوفاض يفشل في التاهل للنهائي دخل الهلال المباراة بتشكيلة غريبة جدا ابعد مدرب الهلال افضل اللاعبيين في المباراة السابقة ادأ الفريق في مباراة الجيش الرواندي اقل من مستوي المباريات السابقة ولعب بدون تركيز الفريق الرواندي قاسم الهلال السيطرة والأستحواذ وقاد اكثر من هجمة عن طريق الأطراف والعمق تسببت كم مرة في خروج الكرة لضربات ركنية الغريبة في شوط المبارة الثاني تحسن ادأ ومستوي الهلال كثيرا وبداء يضغط علي مرمي الجيش الرواندي عن طريق الأطراف ايبولا ياسر مزمل وجان كلود وضاعت الهجمات بسب التسرع والشفقة وعدم التركيز خط دفاع الهلال كان الأفضل تصدي لهجمات الجيش الرواندي مدرب الهلال فشل في التعامل مع المباراة طريقة اللعب واختيار التشكيلة واشرك الحارس عيسي فوفانا بعد غياب وابعد ابو عشرين الجاهز والمستعد فنيا وبدنيا ومعنويا ابوعشرين كان مركز شديد وحتي استبدالات مدرب الهلال لم تكون موفقة خاصة استبدال القائد محمد عبدالرحمن في توقيت صعب جدا وهو افضل اللاعبين و من ينفذ ضربة الجزاء فاجأ ايبولا المدرب واللاعبين بإضافة ضربة الجزاء المهم من خلال مجريات المباراة فريق الجيش الرواندي عادي جدا لم يشكل خطورة تذكر من خلال مجريات المباراة وليس افضل من الهلال لكنة قاد المباراة والهلال لضربات الجزاء الترجيحية واضح جدا لدية اللاعبين جاهزين ومستعدين لذلك .واحدة من أخطاء مدرب الهلال فشل في تحديد واختيار للاعبين بعينهم لتنفيذ ضربات الجزاء في مثل هذا الحالة والموقف الهلال إضافة فرصة وسانحة التاهل للمباراة النهائية من بين يدية وخيب امال وتطلعات واحلام الجماهير وزاد علينا مواجعنا واصابنا بالاحباط والحزن الشديد أمغصنا واوجعنا فوت علي نفسة فرصة لاتعوض في المستقبل القريب مجلس ادارة الهلال عمل مايليه السبعة وزمتة صرف اموالا طائلة راحت في الفاضي ساكت خوفي ان يتكرر نفس المشهد والموقف للهلال مستقبلا في وجود مدرب الهلال فلوران نهمس في اذن مجلس الهلال والجلوس مع المدرب لتوضيح عدد من الحقائق وسلبيات وايجابيات المشاركة في سيكافا ربنا يستر من ضياع مجهود وتعب مجلس ادارة الهلال في الفاضي الهلال في البطولة لم يكن سيئا كان المرشح الاول للتتويج علي حسب نتائج الفريق فلوران وجودة غير مطمئن .
التعليقات مغلقة.